المنظمين البنوك العالمية غرامة 4.3 مليار $ في التحقيق العملة بواسطة كريستين ريدلي. جوشوا فرانكلين وارونا Viswanatha لندن / زوريخ / NEW YORK (رويترز) - منظمات غرمت ستة مصارف كبرى ما مجموعه 4.3 مليار $ لفشلها في وقف التجار من محاولة التلاعب في سوق الصرف الأجنبي، بعد تحقيق دام عاما كاملا العالمي. HSBC هولدنجز، ورويال بنك اوف سكوتلاند جروب، جي بي مورغان تشيس وشركاه، سيتي جروب، UBS AG وبنك أوف أمريكا كورب جميع العقوبات التي تواجهها الناجمة عن التحقيق، التي وضعت غير منظمة إلى حد كبير $ 5 تريليون واحد في السوق اليوم على تشديد المقود، وتسارع حملة لأتمتة التداول ومورط بنك انجلترا. واتهمت السلطات تجار تقاسم المعلومات السرية حول أوامر العميل وتنسيق الصفقات لزيادة الأرباح الخاصة بهم. يتم استخدام مؤشر العملات الأجنبية يزعم أنهم التلاعب بها من قبل مديري الأصول وأمناء صناديق الشركات المساهمة لقيمة مقتنياتها. يستخدم تجار أسماء حركية لتحديد عملاء دون تسمية لهم وتبادلت المعلومات في غرف الدردشة على الانترنت مع أسماء مستعارة مثل "اللاعبين"، و "3 الفرسان" و "1 فريق، 1 الحلم." أولئك الذين لم يشاركوا تم التقليل من شأنها، والتجار استخدام وقالت السلطات لغة بذيئة لتهنئة أنفسهم على أرباح سريعة مصنوعة من الحيل الخاصة بهم. غرامات يوم الاربعاء تجلب مجموع غرامات للتلاعب القياسي لأكثر من 10 مليارات $ أكثر من عامين. فرض سلطة السلوك المالي في بريطانيا أكبر عقوبة في تاريخ مدينة لندن، 1770000000 $، ضد خمسة من المقرضين. "والغرامات سجل اليوم بمناسبة خطورة القصور وجدنا، والشركات بحاجة لتحمل المسؤولية عن وضعه الحق" وقال رئيس FCA التنفيذي مارتن ويتلي. وقال مديرو البنك بحاجة للحفاظ على كثب على التجار بهم بدلا من تركها للدوائر الامتثال، والتي تأكد على الموظفين إتباع القواعد. التحقيق بالفعل أثارت تغييرات كبيرة في السوق. وعلقت البنوك أو أطلق أكثر من 30 والتجار، وحدوا من غرف الدردشة وعززت استخدامها من التداول الآلي. ومن المتوقع أن يوقع على التغييرات التنظيمية لمعايير في نهاية هذا الاسبوع في قمة G20 في بريسبان، أستراليا زعماء العالم. في الولايات المتحدة، التي كانت عادة أكثر عدوانية على إنفاذ من ولايات قضائية أخرى، وزارة العدل، الاحتياطي الفيدرالي في والمنظم المالي في نيويورك لا تزال يحقق البنوك على تداول العملات الأجنبية. سخط وقالت المنظمين سوء السلوك في البنوك ركض من 2008 حتى أكتوبر 2013، أكثر من عام بعد أن بدأت السلطات الأمريكية والبريطانية معاقبة البنوك للتزوير لندن سعر الفائدة بين البنوك (ليبور)، وهو مؤشر سعر الفائدة. وقد اختتم التحقيق النقد الأجنبي بشكل أسرع من فعل ذلك التحقيق، ويعكس الغرامات الاربعاء للتعاون من البنوك. وقال FCA البريطانية تلقت البنوك الخمسة في عملها على خصم 30 في المئة على الغرامات لتسوية في وقت مبكر. أمرت هيئة تداول السلع الآجلة الأمريكية نفسها خمسة بنوك لدفع مبلغ إضافي 1480000000 $. كما أمر منظم السويسري FINMA UBS، أكبر بنك في البلاد، لدفع 134 مليون فرنك سويسري (139 مليون $) والمكافآت تجار السقف 'على سوء السلوك في العملات الأجنبية والمعادن الثمينة التداول. تغريم مكتب الولايات المتحدة للمراقب العملة المقرضين الولايات المتحدة ما مجموعه 950 مليون $. وكانت السلطة الوحيدة لفرض عقوبات على بنك أوف أميركا. ومن المرجح أن يتبع مزيد من العقوبات. قال بنك باركليز، والتي لم تدرج في التسوية يوم الاربعاء، انها انسحبت من المحادثات مع الهيئة الاتحادية للجمارك وهيئة تداول السلع الآجلة في محاولة للبحث عن "ومنسقة تسوية أكثر عمومية" مع المنظمين الأخرى التي يتم التحقيق أنشطتها. قال FCA تركزت أنشطة إنفاذ على تلك خمسة باركليز زائد، مما يشير إلى أنها لن غرامة دويتشه بنك AG. رفض CFTC التعليق على ما اذا كانت تبحث في البنوك الأخرى. مكتب مكافحة جرائم الاحتيال الخطيرة البريطاني يجري تحقيق جنائي، ويمكن للعملاء الساخطين لا تزال تواصل الدعاوى المدنية. تلقى RBS، والتي هي 80 في المئة مملوكة من قبل الحكومة البريطانية، شكاوى العملاء حول تداول العملات الأجنبية بقدر ما يعود إلى عام 2010. وقال البنك انه يأسف لعدم الاستجابة بسرعة أكبر. وكانت البنوك الأخرى اعتذاري بالمثل. بنك انجلترا ضرب التحقيق العملات في قلب المؤسسة البريطانية ومدينة لندن، ومركز عالمي لصرف العملات الأجنبية التعامل. وقال بنك انجلترا يوم الاربعاء ان الرئيس تاجر النقد الأجنبي، مارتن ماليت، لم نبهت رؤسائه أن التجار كانوا تقاسم المعلومات. البنك المركزي البريطاني، الذي المحافظ مارك كارني، الجهود الرامية تنظيمية عالمية لإصلاح المعايير المالية، ورفضت ماليت لكنه قال انه لم يتم القيام بأي عمل غير قانوني أو غير لائق. كما قالت انها ألغت اجتماعات منتظمة مع تجار العملة كبير ومقرها لندن، علامة البنك البريطاني يريد أن يضع مسافة بينه وبين البنوك بعد هذه الفضيحة. وكانت أسهم البنوك المشاركة في تسوية بانخفاض طفيف بعد ظهر الاربعاء. تراجع بنك اوف امريكا 0.2 في المئة، وانخفض جي بي مورغان 1.6 في المئة، وكان سيتي انخفاض 0.6 في المئة. كان RBS بنسبة 1 في المئة، وكان HSBC بنسبة 0.3 في المئة، وكان UBS بنسبة 0.1 في المئة في التعاملات بعد ساعات. (1 دولار أمريكي = 0.9630 فرنك سويسري) (شارك في التغطية ستيف سلاتر، هيو جونز، جيمي McGeever، كلير هوتشيسون ومات Scuffham في لندن وكاتارينا بارت في زيوريخ، الكتابة التي الكرمل كريمينز وإميلي ستيفنسون؛ تحرير بواسطة الكسندر سميث، آنا ويلارد، ديفيد وختم ليزا فون آهن)