الصمت بين ملاحظات معلم لقد عدت مؤخرا من رحلة مدهشة أخرى إلى التداول عبر الانترنت مقر الأكاديمية في إرفين، كاليفورنيا، وكالعادة أنا تماما إعادة تنشيط. هل هناك شيء عن الحصول على فرصة لقضاء بعض الوقت مع زملائي أعضاء المجتمع أكاديمية التداول عبر الانترنت الذي يضع دائما ابتسامة على وجهي ويساعدني على إعادة شحن البطاريات في الأشهر القادمة المقبلة. هذه المرة كنت محظوظا بما فيه الكفاية لقضاء عدة ساعات التحدث مع مؤسس ورئيس الشركة غرامة، إيال شاهار. واحدة من الأشياء الكثيرة التي الضربات لكم اكثر عن إيال عند مقابلته، هو طريقته في التفكير. لديه قدرة فريدة لتحصل على التفكير بطرق جديدة ومختلفة، وأيضا خارج وضعها الطبيعي. في الحقيقة أود أن أقول أنه نجح دائما لمساعدتي للنظر في الامور من وجهات نظر مختلفة وهو ما قد لا يكون النظر من قبل. كان واحدا من العديد من الموضوعات ناقشنا مطولا على أهمية الاهتمام بالتفاصيل. في أي مجال من مجالات الحياة ينبغي أن نولي دائما اهتماما كبيرا للأشياء الصغيرة، فضلا عن الأمور الكبيرة. في الحقيقة أود أن أذهب إلى حد القول بأن واحدة من اكبر الاخطاء أي شخص يمكن أن تجعل في الحياة هو التركيز فقط على الأشياء أكبر والتغاضي عن الأمور التي أعتقد لا يهم حقا. في الغالبية العظمى من الحالات يمكننا أن نرى أن ذلك هو الحال أنه في الواقع، هو في الواقع اهتمامنا بأدق التفاصيل مما يجعل أكبر الأثر في نتائجنا في كثير من الأحيان. السبب أنا تقاسم هذه الفكرة معك لأنني آمنت هذه النظرة لبعض الوقت الآن، ولكن تم التأكيد أيضا لي خلال واحدة من محادثاتي مع إيال وحصلت لي التفكير في هذا الموضوع، وكيف أنها تتعلق التداول على كثير من المستويات. وقال ايال لي، تذكر دائما أنه هو الصمت بين الملاحظات التي تجعل من الموسيقى. بدون الصمت، والملاحظات هي مجرد ضجيج. لم أسمع أبدا هذا القول من قبل، على الرغم من أنني أكدت له أنها كانت موجودة منذ بعض الوقت ولكن مع ذلك أنه يجعل الكثير من الشعور وأنا على الفور فكرت آثارها من خلال تداول مربحة. ترى، أقابل الكثير من التجار الجدد الذين يسعون التوجيه والمعرفة لمساعدتهم في رحلتهم المضاربة وفي حين أن معظم دوافع لا يصدق (مثل الكثير انا عندما بدأت لأول مرة ويظل حتى يومنا هذا)، فإنها لا تزال في كثير من الأحيان يجهل بدلا من التخصصات والممارسات اللازمة لتحقيق الاتساق في التداول في الأسواق المالية. غالبا ما تكون مصنوعة الخطأ الذي حقا تجارة مربحة هو نتيجة لساعات في الشاشة وتيرة عالية من النشاط التجاري. مع مرور الوقت ومع حق التعليم والخبرة والدعم، يصبح من الواضح أن هذا أبعد ما يكون عن الواقع. اسمحوا لي أن ألفت انتباهكم إلى لقطة من أشهر النشاط الأخير لدينا العليا برو اللقطات. يرجى أن يكون على علم بأن هذه ليست الصفقات الفعلية التي اتخذتها في الحساب الحقيقي ولكن هي في الواقع أفكار تداول التعليمية التي يتم نشرها في وقت سابق والحصول على نتائج تعقب وفقا لحركة السوق الفعلية. وتهدف في المقام الأول على أنها أداة تعليمية متقدمة لدعم التطوير المستمر لخريجينا. تذكر أن يتم التخطيط لكل التجارة في وقت مبكر مع نقاط والأهداف وإدارة، وتظهر النتائج سواء كان ذلك للفوز، خسارة، أو التعادل. لدينا هنا مجموعة مختارة من برو اللقطات المأخوذة من 12 فبراير - 5 مارس في الفوركس (لدينا منها لجميع فئات الأصول الرئيسية كما ترون): وقد تم هذا الشهر الماضي (في وقت كتابة هذا المقال) بالتأكيد شهر هادئ في عالم برو اللقطات. لاحظ كيف كان لدينا عدد قليل من الفائزين وعدد قليل من تجارة خاسرة جدا، على الرغم كما هو متوقع كانت الفائزين أكبر عموما من الخاسرين. ومع ذلك، فإن الجانب الأكثر لفتا للبيانات أعلاه هو في حقيقة أن هناك عددا من الصفقات التي نشرت لم يلتق قط الدخول خلال هذه الفترة. لقد أبرزت لهم في مربع الأرجواني. في الواقع، كان هناك المزيد من الصفقات التي لم تطلق، خلافا لتلك التي فعلت. هذا يمكن أن الملفت للنظر أن البعض منكم قراءة هذا الحق الآن، ولكن في نواحي المهنية التجارية وهذا أمر شائع جدا. واحدة من أكبر الأخطاء في عالم التاجر الهواة في عملية التفكير والنهج المتبع في السوق. وأنا أفهم أن السوق العالمية FX يوفر الكثير من الفرص يوميا، ولكن ما زلنا بحاجة لتصفية هذه وفقط استخدام تلك التي لها أكبر قدر من الصعاب التي تتكدس في صالحهم. التاجر المبتدئ نموذجي يعتقد أن جزءا من التداول الناجح هو في الواقع سحب على الزناد كلما كان ذلك ممكنا. وهم يعتقدون عادة أن أكثر يتاجرون، بقدر ما جعل، التي هي في الواقع لا يمكن أن تكون أبعد ما يكون عن الحقيقة. هذا هو مفهوم الصمت بين الملاحظات كنا نتحدث عن السابق. قلة التعرض يعني مخاطر أقل في كتابي. بالتأكيد نحن بحاجة إلى اتخاذ الواقع الصفقات عندما نراهم، ولكن فقط تلك التي تتطابق مع خطتنا. إذا كان لا يلبي الخطة، فإنه بالتأكيد لا تستحق اهتمامنا. واحد من الموجهين بلادي القديمة تستخدم دائما لحفر إلى لي أن الصفقات نحن لا تأخذ غالبا ما تكون أكثر مفتاح النجاح المتواصل من تلك التي كنا لا تأخذ. هذا الصمت هو مفهوم تجارية والتي نادرا ما تحدث في معظم المواد ووسائل الإعلام واحد واعتقد جازما الاحتياجات التي ينبغي معالجتها في أكثر الأحيان. في الواقع، أود أن أقول أن من أسباب كثيرة لماذا التاجر يجب أن الكتابة واستخدام خطة التداول مفصلة، واحدة من أكثر الجوانب الحيوية وجدت في استخدامه أداة تصفية لتسليط الضوء فقط بأقل المخاطر وأعلى الفرص التجارية المكافأة المحتملة متاح بالعرض. خلال أسبوعين سوف أكون إعادة النظر في هذا المفهوم تصفية بمزيد من التفصيل ويتحدث عن كيف يمكن أن نطبق الصمت في الصفقات لدينا في سوق الفوركس على أساس أكثر تواترا. وآمل أن وجدت هذا مفيدا.